تبين أن شرب الشاي الأخضر يساهم في علاج خشونة البشرة، ويعمل على زيادة مرونتها وترطيبها عند النساء بالأخص اللواتي في منتصف العمر، وذلك من خلال دور الشاي الأخضر المتلخص في منع تحطم الكولاجين والألياف المرنة، كما يساهم الشاي الأخضر في علاج أمراض الجلد المختلفة، مثل الصدفية والقشرة.
يتم الحصول على الشاي الأحمر من أوراق شجيرة الكاميليا سينينسيس، حيث تمر بالعديد من العمليات تبدأ بتذبيل هذه الأوراق وتنتهي بأكسدتها.
الملخص تظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يشربون الشاي الأخضر قد يعيشون لفترة أطول من أولئك الذين لا يفعلون ذلك.
يُمكن أن تتفاعل بعض الأدوية مع الشاي الأخضر، ممّا يسبّب بعض المشاكل الصحية، ومن هذه الأدوية ما يأتي:[٣٨]
الأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي: يمكن أن يؤدي الكافيين الموجود في الشاي الأخضر خاصةً عند تناوله بكمياتٍ كبيرة إلى تفاقم حالة الإسهال، وأعراض القولون العصبي.
أما في العصر الحديث، فقد تمكنت الأبحاث والدراسات والتجارب من إثبات فوائدها الصحية بشكل أقوى. من بين هذه الفوائد:
ومع ذلك، فإن عديد من الدراسات التي تظهر الفوائد الصحية للنعناع لم تتضمن تناول الأوراق مع الطعام.
يمكن بسهولة إضافة النعناع إلى السلطات الخضراء والحلويات والعصائر وحتى الماء، ويعد شاي النعناع طريقة شائعة أخرى لإدراجه في النظام الغذائي.
كما أظهرت الدراسات أن الشاي الأخضر يمكن أن يلعب دورًا في الوقاية من الأمراض العصبية، مثل مرض الزهايمر. يُعزى ذلك إلى تأثيره الإيجابي على وظائف المخ وتعزيز الذاكرة.
يحتوي الشاي الأخضر على الحمض الأميني “الثيانين”، الذي يُعتقد أنه يساهم في تحسين المزاج والشعور بالاسترخاء. لذا، نور الإمارات فإن تناول كوب من الشاي الأخضر بعد يوم طويل قد يساعد في تهدئة الأعصاب وتحسين التركيز.
الأشخاص المصابون بأمراضٍ في الكبد: ترتبط مكمّلات مستخلص الشاي الأخضر الغذائية بالعديد من حالات تلف الكبد، لذا فمن الممكن أن تُفاقم مستخلصات الشاي الأخضر من حالة المصابين بأمراض الكبد.
ويحتوي الشاي الأخضر على العديد نور الامارات من العناصر الغذائية المفيدة للجسم ومنها:
الأشخاص المصابون بالاضطرابات النزفية: يُمكن أن يسبب الكافيين الموجود في الشاي الأخضر زيادة خطر الإصابة بالنزيف، لذا يجب على الأشخاص المصابين بالاضطرابات النزفية تجنُّب شُرب الشاي الأخضر.
ومع ذلك، تحتاج المزيد من الأبحاث لتأكيد هذا التأثير، وينبغي استشارة الطبيب قبل إدخال أي تغييرات كبيرة في النظام الغذائي.